تشرح باحثة العلاقات الإنسانية شيماء فؤاد، أن المرأة المثقفة والمتعلمة صاحبة الوعى هى التى تستطيع استيعاب زوجها وأبنائها فى المراحل العمرية المختلفة، ومن المميزات التى تخص السيدة المثَقفة أن بإمكانها أن تتجنب أو تقضى على الخرس الزوجى والذى يعد بدوره من أصعب المشكلات التى تصيب الحياة الزوجية ويعانى منها الزوجان بعد مرور عامهم الأول.
وهذا النوع من الزوجات المثقفات يمتلكن لباقة من الحديث تمكنها من وجود عدد كبير من الموضوعات والأخبار التى يمكن التحدث بشأنها والتى يمكن أن تكون كفيلة بتقريب المسافات والقضاء على الخرس الزوجى وإبعاد شبح الملل الذى يصيب الزوجين.
ومن جانبه الزوج الذى لا يستمع لشكوى زوجته منه لأى سبب أن كان هو الذى يدفع زوجته حتى ولو كانت على درجة كبيرة من الوعى من وجود طرف ثالث يتدخل فى المشكلات الخاصة بهم.
وهنا نأتى لنقطة هامة وهى حُسن الاختيار هو النقطة التى تؤثر فى كل مراحل الطريق فيما بعدها ومن أهم النقاط التى يجب أن تُستوفى فى الاختيار بعد القَبول هى التوافق الفكرى ( تقارب المستويات الثقافية وتقارب المفاهيم وخاصة المفاهيم المتعلقة بالزواج ) والتوافق النفسى ( الميول والطباع ) وكلما زادت درجة التوافق قلت احتمالات الاختلاف
وهذا النوع من الزوجات المثقفات يمتلكن لباقة من الحديث تمكنها من وجود عدد كبير من الموضوعات والأخبار التى يمكن التحدث بشأنها والتى يمكن أن تكون كفيلة بتقريب المسافات والقضاء على الخرس الزوجى وإبعاد شبح الملل الذى يصيب الزوجين.
ومن جانبه الزوج الذى لا يستمع لشكوى زوجته منه لأى سبب أن كان هو الذى يدفع زوجته حتى ولو كانت على درجة كبيرة من الوعى من وجود طرف ثالث يتدخل فى المشكلات الخاصة بهم.
وهنا نأتى لنقطة هامة وهى حُسن الاختيار هو النقطة التى تؤثر فى كل مراحل الطريق فيما بعدها ومن أهم النقاط التى يجب أن تُستوفى فى الاختيار بعد القَبول هى التوافق الفكرى ( تقارب المستويات الثقافية وتقارب المفاهيم وخاصة المفاهيم المتعلقة بالزواج ) والتوافق النفسى ( الميول والطباع ) وكلما زادت درجة التوافق قلت احتمالات الاختلاف