اصدرت الفنانة المصرية غادة عبد الرازق والإعلامي محمد فودة بيانا مشتركا حول طلاقهما الذي تم أمس الأول في هدوء وسرية، وقال البيان أن الانفصال تم بتوافق بين الطرفين بعد زواج دام لعدة أشهر، مؤكدا أن إنهاء زواجهما لا يمكن أن يؤثر على معزة وحب كل منهما للآخر، وأن علاقة الصداقة بينهما ستدوم إلى الأبد.
وأكدت عبد الرازق في البيان الذي نشرته جريدة “الوطن” المصرية أنه لم تحدث بينهما أيه خلافات شخصية لكن “القسمة والنصيب” لعبت دورها في إنهاء العلاقة الزوجية بينهما، مؤكدة اعتزازها بزوجها السابق الإعلامي محمد فودة والذي طالما وقف إلى جوارها في رحلتها الفنية.
من جانبه أكد فودة أنه سيكون دائما صديقا وفيا لغادة، وأن القدر إذا لم يكن قد كتب له أن يكون إلى جانبها زوجا مخلصا، فسيكون إلى جوارها صديقا وناصحا وسيظل دائما على اعتزازه وتقديره لها كإنسانة وفنانة.
وقال البيان أن غادة وفودة فضلا الانفصال في هدوء ودون منح أي أحد فرصة لإطلاق الشائعات التي يمكن أن تثار حول مسألة أو أسباب الطلاق وذلك من منطلق إيمانهما بأن الزواج والطلاق يجب أن يتما دائما في إطار من الرقي والتحضر.
وأكدت عبد الرازق في البيان الذي نشرته جريدة “الوطن” المصرية أنه لم تحدث بينهما أيه خلافات شخصية لكن “القسمة والنصيب” لعبت دورها في إنهاء العلاقة الزوجية بينهما، مؤكدة اعتزازها بزوجها السابق الإعلامي محمد فودة والذي طالما وقف إلى جوارها في رحلتها الفنية.
من جانبه أكد فودة أنه سيكون دائما صديقا وفيا لغادة، وأن القدر إذا لم يكن قد كتب له أن يكون إلى جانبها زوجا مخلصا، فسيكون إلى جوارها صديقا وناصحا وسيظل دائما على اعتزازه وتقديره لها كإنسانة وفنانة.
وقال البيان أن غادة وفودة فضلا الانفصال في هدوء ودون منح أي أحد فرصة لإطلاق الشائعات التي يمكن أن تثار حول مسألة أو أسباب الطلاق وذلك من منطلق إيمانهما بأن الزواج والطلاق يجب أن يتما دائما في إطار من الرقي والتحضر.