اعتقلت الشرطة المغربية “خليجيا” مزيفًا قام عبر موقع التواصل الإجتماعي الشهير “فايسبوك” بالابتزاز والنصب على فتيات من مختلف مدن المغرب ، حيث زعم الشاب بأنه مواطن خليجي ينوي الزواج منهن، وأقنعهن باستعراض مفاتنهن واجسادهن العارية أمام الكاميرا.
ونقل موقع “العرب اليوم” عن مصدر مطلع أن الشرطة القضائية المغربية في أمن الحي الحسني بالدار البيضاء أحالت “خليجيًا” مزيفًا للتحقيق، اذ قام الشاب (25 عاما) وهو من مواليد القنيطرة المغربية بالابتزاز والنصب على أكثر من 16 فتاة من مختلف مدن المملكة المغربية.
وكان الشاب يضع صوره وهو يرتدي زيًا خليجيًا على صفحته الشخصية في موقع “فيسبوك” الاجتماعي، ويقوم من خلالها بإقناع الفتيات باستعراض مفاتنهن أمام الكاميرا، وذلك بعد تأكيده أنه ينوي الزواج منهن.
وأضاف المصدر ذاته أن المشتبه فيه الذي يتقن اللهجة الخليجية كان يقوم خلال ذلك بمساعدة صديق له بتصوير أشرطة فيديو “البورنو” تجاوزت 40 شريطًا، لفتيات مغربيات في أوضاع جنسية شاذة، من خلال كاميرات الحاسوب، قبل أن يكشف لهن فيما بعد عن هويته الحقيقية، ويهددهن بالفضيحة ونشر صورهن الخليعة والأشرطة الاباحية لهن على المواقع الاجتماعية كافة في حال رفضهن الانصياع لشروطه.
وافاد المصدر بأن “الخليجي” المزيف كان يطالب ضحاياه بدفع مبالغ مالية له تتراوح بين 6 آلاف و20 ألف درهم مقابل وعوده بمحو الأشرطة الاباحية الخاصة بهن لتفادي الفضيحة.
ونقل موقع “العرب اليوم” عن مصدر مطلع أن الشرطة القضائية المغربية في أمن الحي الحسني بالدار البيضاء أحالت “خليجيًا” مزيفًا للتحقيق، اذ قام الشاب (25 عاما) وهو من مواليد القنيطرة المغربية بالابتزاز والنصب على أكثر من 16 فتاة من مختلف مدن المملكة المغربية.
وكان الشاب يضع صوره وهو يرتدي زيًا خليجيًا على صفحته الشخصية في موقع “فيسبوك” الاجتماعي، ويقوم من خلالها بإقناع الفتيات باستعراض مفاتنهن أمام الكاميرا، وذلك بعد تأكيده أنه ينوي الزواج منهن.
وأضاف المصدر ذاته أن المشتبه فيه الذي يتقن اللهجة الخليجية كان يقوم خلال ذلك بمساعدة صديق له بتصوير أشرطة فيديو “البورنو” تجاوزت 40 شريطًا، لفتيات مغربيات في أوضاع جنسية شاذة، من خلال كاميرات الحاسوب، قبل أن يكشف لهن فيما بعد عن هويته الحقيقية، ويهددهن بالفضيحة ونشر صورهن الخليعة والأشرطة الاباحية لهن على المواقع الاجتماعية كافة في حال رفضهن الانصياع لشروطه.
وافاد المصدر بأن “الخليجي” المزيف كان يطالب ضحاياه بدفع مبالغ مالية له تتراوح بين 6 آلاف و20 ألف درهم مقابل وعوده بمحو الأشرطة الاباحية الخاصة بهن لتفادي الفضيحة.