يصوّر الجنس في الأفلام والمجلات على أنّه نشاط مثالي لا تشوب لذته ومتعته شائبة، لكنّ الحقيقة مخالفة بعض الشيء لأنّ هنالك مشاكل شائعة قد تعترض طريق اللذة تلك والمتعة، لكنّ هنالك دوماً حلولاً لها بحسب ما ننقل لكم في العالمية عن “يور هيلث” الذي يعرض 7 من هذه المشاكل كالتالي:
التعب الشديد
التذرع بالتعب الشديد من اجل عدم ممارسة الجنس شائع في العالم. لكنّ الحقيقة تقول إنّ المعاشرة الجيدة هي ما تحتاجه بالضبط لتزيل عنك أيّ تعب، فالأندروفين الذي تفرزه أثناءها يساعد في إنعاشك وتنشيطك وإعادة الحيوية إليك.
فقدان القدرة على الإنتصاب
أو العنة تسببها العديد من العوامل كالتوتر والكحول والسكري والكآبة. هذه المشكلة شائعة جداً ويمكن أن تعالج بطرق عدة بما في ذلك العلاج الجنسي نفسه وكذلك الأدوية. فإذا كنت تعانيها لأنّك تشعر بالقلق جرب تمارين الإسترخاء بهدف الوصول إلى إزالة الضغط وتحقيق الإنتصاب.
لا وقت
بعد يوم عمل طويل، او تنظيف المنزل بكامله، والطبخ والأعمال المختلفة نشعر أكثر بالوضاعة عوضاً عن التباهي بالجاذبية، كما انّ الوقت المتروك لنا يكون قصيراً للتفكير بممارسة الجنس.
قام البحاثة في معهد كينسي بالولايات المتحدة باستطلاع شمل 853 امرأة بعمر يتراوح بين 20 و65 ووجدوا أنّ المرأة اليوم أقل نشاطاً جنسياً مما كانت عليه في الستينات. ومن الممكن ان يكون هذا عائداً لنمو التكنولوجيا. لكن وبينما تظن نفسك لا تملك وقتاً للجنس، حاول أن تقتطع من الوقت الذي تمضيه على الكومبيوتر أو التلفزيون واستبدله بوقت للجنس.
انخفاض الرغبة الجنسية
مهما كان السبب في ذلك فإنّ الكثير يعانون هذا الأمر بدرجة أو أكثر وبين الحين والآخر. وفي حالة الرجال فإنّ السبب الشائع هو النقص في التيستوستيرون، أما في النساء فالسبب الشائع هو المرحلة الإنتقالية إلى سن اليأس. والأفضل في هاتين الحالتين استشارة الطبيب لإيجاد العلاج المناسب لك شخصياً.
كما قد يعود فقدان الرغبة أيضاً إلى التوتر والقلق، وبهذه الحالة فإنّ الفرص أمامك لتكسر هذا الشح الجنسي. ولذلك عليك أن تهيئ الظروف المناسبة كأن تكون غرفة نومك مكاناً للإسترخاء، لا للشجار والجدال والتحدث عن المشاكل التي تواجهها مع شريكتك (شريكك).
القذف قبل الأوان
هذا الأمر يفسد العلاقات على المدى القصير والطويل أيضاً، وهو أمر شائع الحصول حيث يصل الشريك إلى شهوته قبل شريكته (شريكها) أو حتى قبل البدء بالعملية الجنسية من أصلها.
قد تكون المشكلة عائدة إلى عدم الإعتياد على الشريك بعد ما يسبب توتراً وعصبية، أو أنّك لم تمارس الجنس لوقت طويل وتشعر بأنّك حساس بشدة.
ومهما كانت الأسباب فهنالك حلول عديدة ابتداء من الواقيات الذكرية، إلى بعض التمارين، وكذلك أنواع من العقاقير المناسبة لك، لكن طبعاً بعد الحديث إلى الطبيب المعالج.
الجفاف المهبلي
هو أحد أكثر المشاكل النسائية شيوعاً وهو غير لطيف أبداً. أما أصل المشكلة فيعود إلى انخفاض الهورمونات والمستويات المنخفضة من الأستروجين التي تجفف المناطق الحساسة للمرأة وتضعفها. وهذا الأمر يجعل الجنس غير مريح أبداً للمرأة، وعليها بالتالي أن تستخدم المستحضرات ذات الأساس المائي للترطيب قبل الجنس. أما إذا استمرت المشكلة فالطبيب هو الحكم في هذه المسألة حيث يمكن أن يزود المرأة بكريم أستروجين.
الملل
نجد أنفسنا أحياناً في خضم الجماع نتساءل عن موعد انتهائنا منه. فإذا ما كنت تشعر بمثل هذه الملل كثيراً أو قليلاً، فإنّ عليك أن تجرب الأمور بطريقة مختلفة لكي تبعد الرتابة التي اعتدتها. ومن تلك الأمور التي يمكن تجربتها استخدام الكلام البذيء، والمساج، والوضعيات غير المسبوقة.
التعب الشديد
التذرع بالتعب الشديد من اجل عدم ممارسة الجنس شائع في العالم. لكنّ الحقيقة تقول إنّ المعاشرة الجيدة هي ما تحتاجه بالضبط لتزيل عنك أيّ تعب، فالأندروفين الذي تفرزه أثناءها يساعد في إنعاشك وتنشيطك وإعادة الحيوية إليك.
فقدان القدرة على الإنتصاب
أو العنة تسببها العديد من العوامل كالتوتر والكحول والسكري والكآبة. هذه المشكلة شائعة جداً ويمكن أن تعالج بطرق عدة بما في ذلك العلاج الجنسي نفسه وكذلك الأدوية. فإذا كنت تعانيها لأنّك تشعر بالقلق جرب تمارين الإسترخاء بهدف الوصول إلى إزالة الضغط وتحقيق الإنتصاب.
لا وقت
بعد يوم عمل طويل، او تنظيف المنزل بكامله، والطبخ والأعمال المختلفة نشعر أكثر بالوضاعة عوضاً عن التباهي بالجاذبية، كما انّ الوقت المتروك لنا يكون قصيراً للتفكير بممارسة الجنس.
قام البحاثة في معهد كينسي بالولايات المتحدة باستطلاع شمل 853 امرأة بعمر يتراوح بين 20 و65 ووجدوا أنّ المرأة اليوم أقل نشاطاً جنسياً مما كانت عليه في الستينات. ومن الممكن ان يكون هذا عائداً لنمو التكنولوجيا. لكن وبينما تظن نفسك لا تملك وقتاً للجنس، حاول أن تقتطع من الوقت الذي تمضيه على الكومبيوتر أو التلفزيون واستبدله بوقت للجنس.
انخفاض الرغبة الجنسية
مهما كان السبب في ذلك فإنّ الكثير يعانون هذا الأمر بدرجة أو أكثر وبين الحين والآخر. وفي حالة الرجال فإنّ السبب الشائع هو النقص في التيستوستيرون، أما في النساء فالسبب الشائع هو المرحلة الإنتقالية إلى سن اليأس. والأفضل في هاتين الحالتين استشارة الطبيب لإيجاد العلاج المناسب لك شخصياً.
كما قد يعود فقدان الرغبة أيضاً إلى التوتر والقلق، وبهذه الحالة فإنّ الفرص أمامك لتكسر هذا الشح الجنسي. ولذلك عليك أن تهيئ الظروف المناسبة كأن تكون غرفة نومك مكاناً للإسترخاء، لا للشجار والجدال والتحدث عن المشاكل التي تواجهها مع شريكتك (شريكك).
القذف قبل الأوان
هذا الأمر يفسد العلاقات على المدى القصير والطويل أيضاً، وهو أمر شائع الحصول حيث يصل الشريك إلى شهوته قبل شريكته (شريكها) أو حتى قبل البدء بالعملية الجنسية من أصلها.
قد تكون المشكلة عائدة إلى عدم الإعتياد على الشريك بعد ما يسبب توتراً وعصبية، أو أنّك لم تمارس الجنس لوقت طويل وتشعر بأنّك حساس بشدة.
ومهما كانت الأسباب فهنالك حلول عديدة ابتداء من الواقيات الذكرية، إلى بعض التمارين، وكذلك أنواع من العقاقير المناسبة لك، لكن طبعاً بعد الحديث إلى الطبيب المعالج.
الجفاف المهبلي
هو أحد أكثر المشاكل النسائية شيوعاً وهو غير لطيف أبداً. أما أصل المشكلة فيعود إلى انخفاض الهورمونات والمستويات المنخفضة من الأستروجين التي تجفف المناطق الحساسة للمرأة وتضعفها. وهذا الأمر يجعل الجنس غير مريح أبداً للمرأة، وعليها بالتالي أن تستخدم المستحضرات ذات الأساس المائي للترطيب قبل الجنس. أما إذا استمرت المشكلة فالطبيب هو الحكم في هذه المسألة حيث يمكن أن يزود المرأة بكريم أستروجين.
الملل
نجد أنفسنا أحياناً في خضم الجماع نتساءل عن موعد انتهائنا منه. فإذا ما كنت تشعر بمثل هذه الملل كثيراً أو قليلاً، فإنّ عليك أن تجرب الأمور بطريقة مختلفة لكي تبعد الرتابة التي اعتدتها. ومن تلك الأمور التي يمكن تجربتها استخدام الكلام البذيء، والمساج، والوضعيات غير المسبوقة.