" في جـامعة جينيا الألمـانية وجد الباحثون أهمية جديدة للقهوة بعد ما أظهرت دراسة ألمـانية حديثة أن معالجة الشعر بمنتجات الكافيين قد يساعد في وقف تساقط الشعر و الصلع عند الرجال " ..
وأكدت الدراسة أن لهذا المنبه أعظم تأثير على الرجال الذسن يعامون من جذور شعر حساسة لهرمون التستوستيرون الذكري الذي يعتبر أبرز أسباب تساقط الشعر .. و قد اوضح العلماء الألمان انه لابد من وضع الكافيين مباشرة و فرده على الشعر بدلا من احتساء القهوة للحصول على النتائج المرجوه لأن الأنسان يحتاج الى شرب من 60 الى 80 فنجانا من القهوة ليحصل على الكمية المطلوبة من الكافيين التي تصل الى جذور الشعر ، و أضاف الباحثون أنه لابد للرجال الذين يخشون من فقدان شعرهم البدء بمعالجة فروة الرأس بالكـافيين في سن صغير ة الأرجح مع بداية فترة الشباب ..
والصلع مرض يصيب الذكور عادة وقد تصيب بعض الإناث أيضا ، وهو عبارة عن فقدان متدرج للشعر وتقول بعض الدراسات أن العامل المسبب للشعر هو الإفراز الزائد لهرمون الذكورة (التستسترون:Testosterone) أو بصفة أدق حساسية جذور الشعر المفرطة لمادة ال DHT التي تدخل في تنظيم إفرازات التستوسترون. هذا النوع من فقدان الشعر يكون دائما جينيا حيث تورث الحساسية المفرطة ضد ال DHT من الآباء إلى الأبناء. كما أنه يزداد احتمال فقدان الشعر أو الصلع لدى الأشخاص كلما ازدادوا بالعمر حيث تشير إحدى الدراسات التي أجريت في أستراليا أن 57% من النساء و 73.5% من الرجال بعد عمر الثمانين يصابون بتساقط الشعر ، وفي عمر 35 يعاني 4 رجال من أصل 10 من الصلع, كما يجدر بالذكر أن تساقط الشعر أو الصلع تختلف نسبته من عرق لآخر باختلاف الجينات.
وأكدت الدراسة أن لهذا المنبه أعظم تأثير على الرجال الذسن يعامون من جذور شعر حساسة لهرمون التستوستيرون الذكري الذي يعتبر أبرز أسباب تساقط الشعر .. و قد اوضح العلماء الألمان انه لابد من وضع الكافيين مباشرة و فرده على الشعر بدلا من احتساء القهوة للحصول على النتائج المرجوه لأن الأنسان يحتاج الى شرب من 60 الى 80 فنجانا من القهوة ليحصل على الكمية المطلوبة من الكافيين التي تصل الى جذور الشعر ، و أضاف الباحثون أنه لابد للرجال الذين يخشون من فقدان شعرهم البدء بمعالجة فروة الرأس بالكـافيين في سن صغير ة الأرجح مع بداية فترة الشباب ..
والصلع مرض يصيب الذكور عادة وقد تصيب بعض الإناث أيضا ، وهو عبارة عن فقدان متدرج للشعر وتقول بعض الدراسات أن العامل المسبب للشعر هو الإفراز الزائد لهرمون الذكورة (التستسترون:Testosterone) أو بصفة أدق حساسية جذور الشعر المفرطة لمادة ال DHT التي تدخل في تنظيم إفرازات التستوسترون. هذا النوع من فقدان الشعر يكون دائما جينيا حيث تورث الحساسية المفرطة ضد ال DHT من الآباء إلى الأبناء. كما أنه يزداد احتمال فقدان الشعر أو الصلع لدى الأشخاص كلما ازدادوا بالعمر حيث تشير إحدى الدراسات التي أجريت في أستراليا أن 57% من النساء و 73.5% من الرجال بعد عمر الثمانين يصابون بتساقط الشعر ، وفي عمر 35 يعاني 4 رجال من أصل 10 من الصلع, كما يجدر بالذكر أن تساقط الشعر أو الصلع تختلف نسبته من عرق لآخر باختلاف الجينات.