حتار الصينيون بكيفية الاحتيال على قانون حظر الدعارة، وآخر تلك الحيل تحويل مأوى للعجزة إلى بيت دعارة لكبار السنّ، وذكرت صحيفة “تشاينا دايلي” أن “الشرطة في جنوب غرب الصين دهمت بيت دعارة لكبار السن هو ظاهرياً دار عجزة وفعلياً يقدّم خدمات جنسية ومومسات للنزلاء الذين بمعظمهم تركهم أولادهم المهاجرون ليعيشوا بمفردهم”.
وأوضحت الشرطة إن “دار العجزة المفترض يقع في مقاطعة بيشان في مدينة تشونغكينغ ويديره ثنائي متقاعد منذ أيار العام الماضي”، كما أوضحت أن “الدار كان في البداية مركز تقليدي لرعاية كبار السن، ولكن مالكيه حوّلاه إلى تقديم الخدمات الجنسية والمومسات إلى الزبائن الذين يتجاوز عمرهم 60 عاماً والذين يعيشون بمفردهم بعد أن غادرهم أولادهم للعمل في الخارج”، ورغم قانون حظر الدعارة في الصين، تنتشر في بعض المدن بيوت الدعارة، ولكن بأشكال متعددة تتراوح بين صالونات التزيين والتدليك والنوادي.
وأوضحت الشرطة إن “دار العجزة المفترض يقع في مقاطعة بيشان في مدينة تشونغكينغ ويديره ثنائي متقاعد منذ أيار العام الماضي”، كما أوضحت أن “الدار كان في البداية مركز تقليدي لرعاية كبار السن، ولكن مالكيه حوّلاه إلى تقديم الخدمات الجنسية والمومسات إلى الزبائن الذين يتجاوز عمرهم 60 عاماً والذين يعيشون بمفردهم بعد أن غادرهم أولادهم للعمل في الخارج”، ورغم قانون حظر الدعارة في الصين، تنتشر في بعض المدن بيوت الدعارة، ولكن بأشكال متعددة تتراوح بين صالونات التزيين والتدليك والنوادي.