كد عدد من الفنانين أن مناسبة اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية من أهم المناسبات التي يعتز بها جميع المواطنين، ويتذكرونها بألف خير، فهم يستلهمون منها العبر والدروس في الصمود وعدم اليأس والإصرار وقوة الإرادة والعزيمة.
وأوضحوا أن سيرة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن في توحيد البلاد تحت راية التوحيد، هي فخر لكل مواطن سعودي، متمنين للمملكة وولاة أمرها وشعبها دوام التقدم والازدهار.
ونقلت صحيفة “اليوم” السعودية عدداً من تصريحات الفنانين، وكانت البداية مع الفنان محمد عبده الذي عبّر عن سعادته وفرحته بمناسبة اليوم الوطني، وقال: “إن هذه المناسبة تدخل السعادة إلى قلبي، لِمَ لا وفيها نجح الملك عبدالعزيز في توحيد البلاد ولملمة شتاتها، ومحا الجهل وقضى على الفقر والمرض وأنقذ الناس من الحروب التي عاشوا طويلاً في ظلها، وعانوا من ويلات التفرقة والشتات”.
ودعا كل أفراد الشعب السعودي للتعبير عن فرحتهم بهذا اليوم عبر إظهار مزيد من الحب والولاء والانتماء للوطن وولاة الأمر.
ومن جانبه، دعا الفنان رابح صقر إلى استلهام العبر والدروس من سيرة الملك عبدالعزيز في تجربته في افتتاح المملكة العربية السعودية، وقال: “في مثل هذا اليوم أعلن الملك عبدالعزيز عن توحيد المملكة تحت راية التوحيد “لا إله إلا الله محمد رسول الله”، وما أفضله من توحيد، قام على شرع الله، وعلى سنة نبيه عليه الصلاة والسلام”.
وأضاف: “في مثل هذا اليوم يحق لنا أن نفتخر بمسيرة الملك عبدالعزيز، ويحق لنا أيضاً أن نقرأ التاريخ مرة أخرى، ونستخرج منه العبر في مسيرة هذا البطل الذي جاء من الصحراء، حاملاً بين يديه سيف الحق والعدل، محققاً انتصارات وفتوحات سجلها التاريخ السعودي في صفحاته الناصعة”.
كما وجّه الفنان ناصر القصبي التهنئة إلى الشعب السعودي وإلى ولاة الأمر قائلاً: “ننتظر هذه المناسبة من العام للعام، ونقصّ فيها على أبنائنا سيرة الملك عبدالعزيز وإنجازاته في توحيد المملكة، مدركين أن لهذه المسيرة البطولية تأثيرها على الصغار في تعلم قوة الإرادة والعزيمة والصبر”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز لم يعترف بالمستحيل، ولم يؤمن بالأمر الواقع، وقرر توحيد البلاد رغم أي عوائق أو معضلات، فكان الله في عونه وكلل جهوده بالنجاح المظفر، وهذا ما يجعلنا فخورين بهذه المسيرة وبهذا التاريخ الذي كتبه الملك المؤسس”.
وذكرت الفنانة الإماراتية أحلام أن سعادتها بمناسبة اليوم الوطني لا تقل عن سعادة أي مواطن سعودي بالمناسبة نفسها، وقالت: “المملكة العربية السعودية هي بلدي الثاني الذي أعتز به وأقدر قادته وولاة أمره، وأتباهى بها دائماً أمام البلدان، فلم لا وهي بلد الحرمين الشريفين، وبلد الأمن والأمان، والإنجازات، هي موطن الصدق والاخلاص”.
وقال الفنان إبراهيم الحكمي: “إن مناسبة اليوم الوطني تحمل الكثير من العبر التي يجب أن ننظر إليها نظرة خاصة، ونحاول أن نستفيد منها ومما تحتويه من عبر لا حدود لها”.
وأشار إلى أن قصص كفاح الملك عبدالعزيز في توحيد المملكة تحمل في طياتها حزمة من المبادئ للأجيال المتعاقبة.
ودعا الفنان أبوبكر سالم الشعب السعودي إلى مقارنة بلادهم الآن بما كانت عليه قبل التوحيد، وقال: “الإنجازات التي حققتها المملكة منذ توحيدها تبقى محل إعجاب وتقدير من دول العالم، خاصة إذا علمنا أن هذه الإنجازات تحققت في فترات وجيزة جداً، ما يدل على عزيمة المواطن السعودي وحرصه على أن تكون بلاده في مقدمة الأوطان”.
وأوضح أن الفضل فيما وصلت إليه السعودية الآن من تقدم وازدهار في كل المجالات، يعود بعد الله إلى جهود الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، والذي لولاه لبقيت هذه البلاد في شتاتها.
ورأى الفنان راشد الماجد أن يتحدث عن جهود الملك المؤسس في النهوض بالمملكة، وقال: “عزيمة الملك عبدالعزيز على تقدم هذه البلاد له أثره الواضح في نهوض هذه البلاد، ورأينا هذا في اتفاقيته مع إحدى الشركات الأمريكية للتنقيب عن النفط”.
وأضاف: “رغم فشل الشركة في بادئ الأمر باكتشاف النفط بكميات تجارية، إلا أن الملك أصرّ على مواصلة عمليات التنقيب، حيث تم في نهاية الأمر اكتشاف النفط الذي طوّر البلاد ونقلها إلى آفاق اقتصادية نهضت بجميع المجالات”.
وأشار الفنان عبدالمجيد عبدالله إلى أن البلاد حققت طفرات متعاقبة في جميع المجالات، خاصة الطفرة الاقتصادية والتعليمية والاجتماعية التي أذهلت العالم.
وقال: “دول العالم كانت تسأل كيف لدولة فتية حديثة العهد أن تحقق كل هذه الإنجازات في فترات وجيزة وقصيرة، وليس في الأمر سرّ إذا عرفنا أن ولاة أمرنا تمتعوا بالحكمة في رسم ملامح السعادة لأبناء شعبهم”.
وأكد الفنان سعيد قريش أن البلاد تحقق كل يوم إنجازاً جديداً يحسب لها، مشيراً إلى أن سلسلة الإنجازات والتي بدأها الملك عبدالعزيز تواصلت إلى العهد الميمون للملك عبدالله بن عبدالعزيز، والذي تميز عصره بالرخاء الاقتصادي، والتقدم في جميع المجالات، وهو دليل على السياسة الحكيمة التي تتبعها المملكة في تعاملها مع شعبها.
وأضاف: إن الملك عبدالعزيز الذي وحّد المملكة قبل 82 عاماً رسّخ مبدأ مهماً في طريقة تعامله مع أفراد شعبه، واتسم هذا التعامل بالعدل والطيبة والود مع الكبير والصغير، وهو ما سار عليه أبناؤه من بعده.
وأشار إلى حرص ولاة الأمر على تنمية الشعب السعودي وازدهاره والارتقاء بمعيشته وتوفير كل ما يحتاجه، وذلك لإيمانهم يحفظهم الله أن هذا واجبهم.
وقال الفنان حسن عسيري: “إن الشعب السعودي محظوظ بولاة أمره، يتكاتفون من أجله على الدوام، ويسهرون من أجل راحته”، مشيراً إلى أن الملك عبدالعزيز رسخ في أبناء شعبه عادات وتقاليد مازالت موجودة حتى اللحظة، أهمها التكاتف بين أفراد الشعب وولاة الأمر الذين يتبعون سياسة الأبواب المفتوحة في تعاملهم مع الشعب، في علاقة أسرية حنونة، ليس بها تفرقة أو تعالٍ.
ودعت الفنانة مشاعل زملاءها الفنانين إلى تجسيد مناسبة اليوم الوطني السعودي عبر الفن، حيث قالت: “مسيرة الملك عبدالعزيز وقصصه البطولية فيها الكثير من الملامح الفنية، ما يشجع الفنانين على استلهام العبر وتجسيدها في صورة فنية، حتى تتعرف بقية الشعوب على هذه المسيرة البطولية”.
وهنّأ المطرب عبادي الجوهر الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وولى عهده الأمير سلمان بن عبدالعزيز، والأسرة المالكة، والشعب السعودي، بهذه المناسبة، وقال: “إن اليوم الوطني يعد مناسبة سعيدة لجميع المواطنين الصغير والكبير، الغني والفقير، النساء والرجال، الشباب والأطفال، الذي يسعدون به”.
ورأى الفنان خالد عبدالرحمن أن سر نجاح المملكة العربية السعودية وتحقيق إنجازاتها المتوالية هو راية التوحيد التي جمعت شملها.
وقال: “إن تطبيق شرع الله وسُنة نبيه (صلى الله عليه وسلم) هو ما عزز هذه البلاد وجمع شمل مناطقها، ويكفي أنها الدولة الوحيدة في المنطقة التي تعتمد شرع الله في الحكم وفي التعاملات المالية”.
وأضاف: “أن أبناء الملك عبدالعزيز من بعده عزّزوا من نجاحات المملكة، وأضافوا إليها المزيد من النجاحات إلى أن وصل عصر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله الذي يتميز بالرخاء والنماء، رغم الأزمات المالية الكبيرة التي تعرض لها العالم أجمع، والتي أصابت الدول بالكساد”.
وأوضحوا أن سيرة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن في توحيد البلاد تحت راية التوحيد، هي فخر لكل مواطن سعودي، متمنين للمملكة وولاة أمرها وشعبها دوام التقدم والازدهار.
ونقلت صحيفة “اليوم” السعودية عدداً من تصريحات الفنانين، وكانت البداية مع الفنان محمد عبده الذي عبّر عن سعادته وفرحته بمناسبة اليوم الوطني، وقال: “إن هذه المناسبة تدخل السعادة إلى قلبي، لِمَ لا وفيها نجح الملك عبدالعزيز في توحيد البلاد ولملمة شتاتها، ومحا الجهل وقضى على الفقر والمرض وأنقذ الناس من الحروب التي عاشوا طويلاً في ظلها، وعانوا من ويلات التفرقة والشتات”.
ودعا كل أفراد الشعب السعودي للتعبير عن فرحتهم بهذا اليوم عبر إظهار مزيد من الحب والولاء والانتماء للوطن وولاة الأمر.
ومن جانبه، دعا الفنان رابح صقر إلى استلهام العبر والدروس من سيرة الملك عبدالعزيز في تجربته في افتتاح المملكة العربية السعودية، وقال: “في مثل هذا اليوم أعلن الملك عبدالعزيز عن توحيد المملكة تحت راية التوحيد “لا إله إلا الله محمد رسول الله”، وما أفضله من توحيد، قام على شرع الله، وعلى سنة نبيه عليه الصلاة والسلام”.
وأضاف: “في مثل هذا اليوم يحق لنا أن نفتخر بمسيرة الملك عبدالعزيز، ويحق لنا أيضاً أن نقرأ التاريخ مرة أخرى، ونستخرج منه العبر في مسيرة هذا البطل الذي جاء من الصحراء، حاملاً بين يديه سيف الحق والعدل، محققاً انتصارات وفتوحات سجلها التاريخ السعودي في صفحاته الناصعة”.
كما وجّه الفنان ناصر القصبي التهنئة إلى الشعب السعودي وإلى ولاة الأمر قائلاً: “ننتظر هذه المناسبة من العام للعام، ونقصّ فيها على أبنائنا سيرة الملك عبدالعزيز وإنجازاته في توحيد المملكة، مدركين أن لهذه المسيرة البطولية تأثيرها على الصغار في تعلم قوة الإرادة والعزيمة والصبر”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز لم يعترف بالمستحيل، ولم يؤمن بالأمر الواقع، وقرر توحيد البلاد رغم أي عوائق أو معضلات، فكان الله في عونه وكلل جهوده بالنجاح المظفر، وهذا ما يجعلنا فخورين بهذه المسيرة وبهذا التاريخ الذي كتبه الملك المؤسس”.
وذكرت الفنانة الإماراتية أحلام أن سعادتها بمناسبة اليوم الوطني لا تقل عن سعادة أي مواطن سعودي بالمناسبة نفسها، وقالت: “المملكة العربية السعودية هي بلدي الثاني الذي أعتز به وأقدر قادته وولاة أمره، وأتباهى بها دائماً أمام البلدان، فلم لا وهي بلد الحرمين الشريفين، وبلد الأمن والأمان، والإنجازات، هي موطن الصدق والاخلاص”.
وقال الفنان إبراهيم الحكمي: “إن مناسبة اليوم الوطني تحمل الكثير من العبر التي يجب أن ننظر إليها نظرة خاصة، ونحاول أن نستفيد منها ومما تحتويه من عبر لا حدود لها”.
وأشار إلى أن قصص كفاح الملك عبدالعزيز في توحيد المملكة تحمل في طياتها حزمة من المبادئ للأجيال المتعاقبة.
ودعا الفنان أبوبكر سالم الشعب السعودي إلى مقارنة بلادهم الآن بما كانت عليه قبل التوحيد، وقال: “الإنجازات التي حققتها المملكة منذ توحيدها تبقى محل إعجاب وتقدير من دول العالم، خاصة إذا علمنا أن هذه الإنجازات تحققت في فترات وجيزة جداً، ما يدل على عزيمة المواطن السعودي وحرصه على أن تكون بلاده في مقدمة الأوطان”.
وأوضح أن الفضل فيما وصلت إليه السعودية الآن من تقدم وازدهار في كل المجالات، يعود بعد الله إلى جهود الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، والذي لولاه لبقيت هذه البلاد في شتاتها.
ورأى الفنان راشد الماجد أن يتحدث عن جهود الملك المؤسس في النهوض بالمملكة، وقال: “عزيمة الملك عبدالعزيز على تقدم هذه البلاد له أثره الواضح في نهوض هذه البلاد، ورأينا هذا في اتفاقيته مع إحدى الشركات الأمريكية للتنقيب عن النفط”.
وأضاف: “رغم فشل الشركة في بادئ الأمر باكتشاف النفط بكميات تجارية، إلا أن الملك أصرّ على مواصلة عمليات التنقيب، حيث تم في نهاية الأمر اكتشاف النفط الذي طوّر البلاد ونقلها إلى آفاق اقتصادية نهضت بجميع المجالات”.
وأشار الفنان عبدالمجيد عبدالله إلى أن البلاد حققت طفرات متعاقبة في جميع المجالات، خاصة الطفرة الاقتصادية والتعليمية والاجتماعية التي أذهلت العالم.
وقال: “دول العالم كانت تسأل كيف لدولة فتية حديثة العهد أن تحقق كل هذه الإنجازات في فترات وجيزة وقصيرة، وليس في الأمر سرّ إذا عرفنا أن ولاة أمرنا تمتعوا بالحكمة في رسم ملامح السعادة لأبناء شعبهم”.
وأكد الفنان سعيد قريش أن البلاد تحقق كل يوم إنجازاً جديداً يحسب لها، مشيراً إلى أن سلسلة الإنجازات والتي بدأها الملك عبدالعزيز تواصلت إلى العهد الميمون للملك عبدالله بن عبدالعزيز، والذي تميز عصره بالرخاء الاقتصادي، والتقدم في جميع المجالات، وهو دليل على السياسة الحكيمة التي تتبعها المملكة في تعاملها مع شعبها.
وأضاف: إن الملك عبدالعزيز الذي وحّد المملكة قبل 82 عاماً رسّخ مبدأ مهماً في طريقة تعامله مع أفراد شعبه، واتسم هذا التعامل بالعدل والطيبة والود مع الكبير والصغير، وهو ما سار عليه أبناؤه من بعده.
وأشار إلى حرص ولاة الأمر على تنمية الشعب السعودي وازدهاره والارتقاء بمعيشته وتوفير كل ما يحتاجه، وذلك لإيمانهم يحفظهم الله أن هذا واجبهم.
وقال الفنان حسن عسيري: “إن الشعب السعودي محظوظ بولاة أمره، يتكاتفون من أجله على الدوام، ويسهرون من أجل راحته”، مشيراً إلى أن الملك عبدالعزيز رسخ في أبناء شعبه عادات وتقاليد مازالت موجودة حتى اللحظة، أهمها التكاتف بين أفراد الشعب وولاة الأمر الذين يتبعون سياسة الأبواب المفتوحة في تعاملهم مع الشعب، في علاقة أسرية حنونة، ليس بها تفرقة أو تعالٍ.
ودعت الفنانة مشاعل زملاءها الفنانين إلى تجسيد مناسبة اليوم الوطني السعودي عبر الفن، حيث قالت: “مسيرة الملك عبدالعزيز وقصصه البطولية فيها الكثير من الملامح الفنية، ما يشجع الفنانين على استلهام العبر وتجسيدها في صورة فنية، حتى تتعرف بقية الشعوب على هذه المسيرة البطولية”.
وهنّأ المطرب عبادي الجوهر الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وولى عهده الأمير سلمان بن عبدالعزيز، والأسرة المالكة، والشعب السعودي، بهذه المناسبة، وقال: “إن اليوم الوطني يعد مناسبة سعيدة لجميع المواطنين الصغير والكبير، الغني والفقير، النساء والرجال، الشباب والأطفال، الذي يسعدون به”.
ورأى الفنان خالد عبدالرحمن أن سر نجاح المملكة العربية السعودية وتحقيق إنجازاتها المتوالية هو راية التوحيد التي جمعت شملها.
وقال: “إن تطبيق شرع الله وسُنة نبيه (صلى الله عليه وسلم) هو ما عزز هذه البلاد وجمع شمل مناطقها، ويكفي أنها الدولة الوحيدة في المنطقة التي تعتمد شرع الله في الحكم وفي التعاملات المالية”.
وأضاف: “أن أبناء الملك عبدالعزيز من بعده عزّزوا من نجاحات المملكة، وأضافوا إليها المزيد من النجاحات إلى أن وصل عصر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله الذي يتميز بالرخاء والنماء، رغم الأزمات المالية الكبيرة التي تعرض لها العالم أجمع، والتي أصابت الدول بالكساد”.