عشر سنوات مضت على استخدام تقنية الاتصال عبر الإنترنت "سكايب"، وقد يكون من الصعب تخيل عالم الاتصالات بدونها، خاصة أنها تستحوذ على أكثر من 30% من المكالمات الدولية.
ويحتفل "سكايب" اليوم بالذكرى العاشرة له مع 300 مليون مستخدم وملياري دقيقة من المكالمات يومياً، أي ما يعادل 38 قرناً من الزمن.
ولم تعد كلمة "سكايب" علامة تجارية فحسب، بل دخلت قاموس جميع اللغات الأساسية كفعل لإجراء هذا النوع من الاتصال قبل 10 سنوات لم يخترع كل من نيكولاس زن ستروم السويدي وجونز فريسي الدنماركي تقنية جديدة عندما طرحا الـSkype، بل عملا على تطوير تقنيات الاتصال الموجودة من قبل وتطوير تقنية الوضوح العالي للصوت.
وفي عام 2011 أثمرت جهودهما عندما قامت "مايكروسوفت" بشراء سكايب مقابل 8.5 مليار دولار.
وبعد عام من عملية الاستحواذ ضاعف قسم الترفيه والأجهزة في مايكروسوفت، والذي يشمل سكايب أرباحه التشغيلية من 380 مليوناً إلى 848 مليون دولار، مدعوماً باشتراكات سكايب المدفوعة بمتوسط 96 دولاراً سنوياً للمشترك، هذا إضافة إلى اشتراكات الشركات والأعمال الصغيرة.
ويحتفل "سكايب" اليوم بالذكرى العاشرة له مع 300 مليون مستخدم وملياري دقيقة من المكالمات يومياً، أي ما يعادل 38 قرناً من الزمن.
ولم تعد كلمة "سكايب" علامة تجارية فحسب، بل دخلت قاموس جميع اللغات الأساسية كفعل لإجراء هذا النوع من الاتصال قبل 10 سنوات لم يخترع كل من نيكولاس زن ستروم السويدي وجونز فريسي الدنماركي تقنية جديدة عندما طرحا الـSkype، بل عملا على تطوير تقنيات الاتصال الموجودة من قبل وتطوير تقنية الوضوح العالي للصوت.
وفي عام 2011 أثمرت جهودهما عندما قامت "مايكروسوفت" بشراء سكايب مقابل 8.5 مليار دولار.
وبعد عام من عملية الاستحواذ ضاعف قسم الترفيه والأجهزة في مايكروسوفت، والذي يشمل سكايب أرباحه التشغيلية من 380 مليوناً إلى 848 مليون دولار، مدعوماً باشتراكات سكايب المدفوعة بمتوسط 96 دولاراً سنوياً للمشترك، هذا إضافة إلى اشتراكات الشركات والأعمال الصغيرة.