قال الكاتب السعودي، فهد الأحمدي، إن الكتابة في الطب ليس أمراً سهلاً أو متاحاً لغير المتخصصين، محذراً من تبني وجهات نظر طبية والأخذ بها من قبل القراء، لأن الإنسان قد يموت بسبب "خطأ مطبعي".
ونفى أن يكون "كاتباً طبياً" بل إن الذي يتناوله في مقالاته مجرد "معلومات صحية"، وأضاف أن الكتابة بالموضوع العلمي تضيف إلى القارئ وتغنيه ولا ترتبط بتوقيت معين، كما عبر عن عشقه للعلوم الطبيعية عموماً وبخاصة الفضاء والصحة والجغرافيا وغيرها.
ورأى أن ظاهرة البلوغ المبكر أصبحت عالمية وكان أول اكتشافٍ لها في بريطانيا تحديداً بنسبة 20 فتاة من بين كل 100 فتاة، هذا بالإضافة إلى انتشار ظاهرة "الشيخوخة المبكرة"، بسبب الاختلال الذي تسببت به طبيعة الحياة المتبعة في العالم.
جاء ذلك أثناء حوار مع الإعلامي تركي الدخيل في برنامج "إضاءات" على قناة "العربية"، والذي سيبث الجزء الأول منه في الساعة 12:00 ظهراً بتوقيت السعودية (0900 بتوقيت غرينتش) من يوم الجمعة 30 أغسطس/آب، ويعاد بثه في الساعة 05:00 مساءً بتوقيت السعودية (1400 بتوقيت غرينتش) من يوم الأحد 1 سبتمبر/أيلول.
وقال الأحمدي إنه مؤمن بوجود كائنات فضائية يمكنها أن تزور الأرض، كما يمكن أن تكون هناك أكثر من أرض، وقد توجد حضارات ذكية وبشر آخرين في أماكن أخرى من الكون، مستشهداً بآثار عن ابن عباس وببعض الآيات القرآنية، كما توجد أكثر من أرض ومجموعة من "الحيوات" الكثيرة في العالم، وذلك مصداقاً للآية: "وهو على جمعهم إذا يشاء قدير".
وقال إن ضوء "النجم القطبي" رغم تلفه غير أن الضوء الذي يشع منه يصلنا إلى اليوم رغم مرور ملايين السنوات عليه.
وأضاف أن "الحجر الأسود" الموجود في الكعبة أصله نيزك نزل من السماء، وهبط على جبل أبي قبيس أربعين عاماً ثم أقيم على قواعد إبراهيم. وقال إن الحجر الأسود نيزك نادر جداً يسمونه "الألماس الأسود"، واستشهد بمقولة عمر بن الخطاب إن الحجر الأسود لا يضر ولا ينفع. وقال إن النبي عليه السلام هو الذي أخذ الحجر الأسود ووضعه في البيت الحرام.
وقال إن الحروب هي المحفزة على اختراع الكثير من الإبداعات التي أثرت البشرية لأنها تسرع من التفكير وتحفز كثيراً على الإلهام السريع. وأضاف أن الإنترنت وطائرات البوينغ كلها ترعرعت في المجالات العسكرية.
وكشف عن أن تركي السديري، رئيس تحرير جريدة الرياض، رفض أول مقالة نشرها هو بسبب تضمنها فكرة أن بوذا وكونفشيوس من أنبياء الله الصالحين، وكان رفض السديري حكيماً بسبب عدم رغبته بأن يصدم القراء.
وقال إن عمر بن الخطاب كان يعامل أتباع زرادشت على أنهم من أهل الديانات السماوية ولا يأخذ منهم الجزية.
ونفى أن يكون "كاتباً طبياً" بل إن الذي يتناوله في مقالاته مجرد "معلومات صحية"، وأضاف أن الكتابة بالموضوع العلمي تضيف إلى القارئ وتغنيه ولا ترتبط بتوقيت معين، كما عبر عن عشقه للعلوم الطبيعية عموماً وبخاصة الفضاء والصحة والجغرافيا وغيرها.
ورأى أن ظاهرة البلوغ المبكر أصبحت عالمية وكان أول اكتشافٍ لها في بريطانيا تحديداً بنسبة 20 فتاة من بين كل 100 فتاة، هذا بالإضافة إلى انتشار ظاهرة "الشيخوخة المبكرة"، بسبب الاختلال الذي تسببت به طبيعة الحياة المتبعة في العالم.
جاء ذلك أثناء حوار مع الإعلامي تركي الدخيل في برنامج "إضاءات" على قناة "العربية"، والذي سيبث الجزء الأول منه في الساعة 12:00 ظهراً بتوقيت السعودية (0900 بتوقيت غرينتش) من يوم الجمعة 30 أغسطس/آب، ويعاد بثه في الساعة 05:00 مساءً بتوقيت السعودية (1400 بتوقيت غرينتش) من يوم الأحد 1 سبتمبر/أيلول.
وقال الأحمدي إنه مؤمن بوجود كائنات فضائية يمكنها أن تزور الأرض، كما يمكن أن تكون هناك أكثر من أرض، وقد توجد حضارات ذكية وبشر آخرين في أماكن أخرى من الكون، مستشهداً بآثار عن ابن عباس وببعض الآيات القرآنية، كما توجد أكثر من أرض ومجموعة من "الحيوات" الكثيرة في العالم، وذلك مصداقاً للآية: "وهو على جمعهم إذا يشاء قدير".
وقال إن ضوء "النجم القطبي" رغم تلفه غير أن الضوء الذي يشع منه يصلنا إلى اليوم رغم مرور ملايين السنوات عليه.
وأضاف أن "الحجر الأسود" الموجود في الكعبة أصله نيزك نزل من السماء، وهبط على جبل أبي قبيس أربعين عاماً ثم أقيم على قواعد إبراهيم. وقال إن الحجر الأسود نيزك نادر جداً يسمونه "الألماس الأسود"، واستشهد بمقولة عمر بن الخطاب إن الحجر الأسود لا يضر ولا ينفع. وقال إن النبي عليه السلام هو الذي أخذ الحجر الأسود ووضعه في البيت الحرام.
وقال إن الحروب هي المحفزة على اختراع الكثير من الإبداعات التي أثرت البشرية لأنها تسرع من التفكير وتحفز كثيراً على الإلهام السريع. وأضاف أن الإنترنت وطائرات البوينغ كلها ترعرعت في المجالات العسكرية.
وكشف عن أن تركي السديري، رئيس تحرير جريدة الرياض، رفض أول مقالة نشرها هو بسبب تضمنها فكرة أن بوذا وكونفشيوس من أنبياء الله الصالحين، وكان رفض السديري حكيماً بسبب عدم رغبته بأن يصدم القراء.
وقال إن عمر بن الخطاب كان يعامل أتباع زرادشت على أنهم من أهل الديانات السماوية ولا يأخذ منهم الجزية.