يسعى النجوم دائماً الى الظهور بأفضل صورة على المسرح وأمام جمهورهم، ولكن الموضوع لا يخلوا من بعض الهفوات والاطلالات الغير موفقة أو اطلالات تتسم بالجرأة الزائدة التي تلاقي عدد من التعليقات. وهو ما يحصل عادة مع نجوم الغرب الذين يسعون الى الظهور بصورة تثير الجدل والتعليقات.
ولكن هذا الموضوع لا يقتصر فقط على الغرب، فالنجمات العرب يقعن أحياناً ضحايا فساتين يعتبرها البعض فاضحة وتلاقي العديد من التعليقات السلبيّة.
فمن منّا لا يذكر اطلالة هيفاء وهبي في برنامج “الوادي” حيث طار الفستان وفضح المستور؟ وتتواصل سلسلة “فضائح” الفساتين المثيرة لتطال مؤخراً النجمة نايا التي أثارت ملابسها في احدى الحفلات ضجّة اعلاميّة كبيرة واتهمها البعض بالعري على المسرح، في حين أن البعض ألقى باللوم على المصوّر الذي تخطى حدود اللياقة في التصوير.
مسلسل الملابس “الفاضحة” لا ينتهي ان كان في الغرب أو في منطقتنا العربية، ولكن يبقى السؤال على من تقع المسؤولية؟ هل هو خيار مقصود من النجمات للفت الأنظار؟ أم هو خطأ مصمّمي الأزياء الذين يجهلون كيف ستظهر الفنانة على المسرح والإضاءة؟ أم أن المسؤولية تقع على المصوّرين الذين يحاولون التقاط فضيحة بأي طريقة كانت؟
ولكن هذا الموضوع لا يقتصر فقط على الغرب، فالنجمات العرب يقعن أحياناً ضحايا فساتين يعتبرها البعض فاضحة وتلاقي العديد من التعليقات السلبيّة.
فمن منّا لا يذكر اطلالة هيفاء وهبي في برنامج “الوادي” حيث طار الفستان وفضح المستور؟ وتتواصل سلسلة “فضائح” الفساتين المثيرة لتطال مؤخراً النجمة نايا التي أثارت ملابسها في احدى الحفلات ضجّة اعلاميّة كبيرة واتهمها البعض بالعري على المسرح، في حين أن البعض ألقى باللوم على المصوّر الذي تخطى حدود اللياقة في التصوير.
مسلسل الملابس “الفاضحة” لا ينتهي ان كان في الغرب أو في منطقتنا العربية، ولكن يبقى السؤال على من تقع المسؤولية؟ هل هو خيار مقصود من النجمات للفت الأنظار؟ أم هو خطأ مصمّمي الأزياء الذين يجهلون كيف ستظهر الفنانة على المسرح والإضاءة؟ أم أن المسؤولية تقع على المصوّرين الذين يحاولون التقاط فضيحة بأي طريقة كانت؟