كشف اختصاصي علم النفس الإكلينيكي طلال الثقفي أن غالبية الشخصيات النسائية في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» «هستيرية»، ويبحثن عن إشباع حاجاتهن، ويطرقن القضايا الجنسية والجسمانية، لذا كان العامل الجنسي والبروز العاطفي أكثرها ملامح كتابات النساء.
وأوضح الثقفي أن النوع الثاني من الشخصيات في “تويتر” هي البرنودية (داء العظمة)، وظهرت من خلال بعض الإعلاميين، الذين يظهرون بعض قدراتهم وإمكاناتهم المصطنعة، إضافة إلى وجود شخصيات أهم ملامحها الانقياد والطواعية، دون فهم الفكر الذي ستتبناه.
ولفت الثقفي إلى أن “تويتر” مليء بالشخصيات الهستيرية و”البرنودية” والنرجسية والتي يتنافس أصحابها على الحصول على أكبر عدد ممكن من المتابعين، كما أبان أن الشخصية النرجسية ظهرت على عدد من المغردين، مشيراً إلى أن هناك شخصيات تعشق التخفي خلف شاشات الكومبيوتر لبث أفكارها الانتقامية والسامة.
ووفقا لصحيفة “الحياة”، أضاف أن هناك مغردين يعشقون الإشاعة، ويستخدمون “تويتر” لبثها عن طريق الاستفادة من محدودية فكر بعض مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي، وترى فيه فرصة للإثارة وزرع الفتنة والتحريض.
وأوضح الثقفي أن النوع الثاني من الشخصيات في “تويتر” هي البرنودية (داء العظمة)، وظهرت من خلال بعض الإعلاميين، الذين يظهرون بعض قدراتهم وإمكاناتهم المصطنعة، إضافة إلى وجود شخصيات أهم ملامحها الانقياد والطواعية، دون فهم الفكر الذي ستتبناه.
ولفت الثقفي إلى أن “تويتر” مليء بالشخصيات الهستيرية و”البرنودية” والنرجسية والتي يتنافس أصحابها على الحصول على أكبر عدد ممكن من المتابعين، كما أبان أن الشخصية النرجسية ظهرت على عدد من المغردين، مشيراً إلى أن هناك شخصيات تعشق التخفي خلف شاشات الكومبيوتر لبث أفكارها الانتقامية والسامة.
ووفقا لصحيفة “الحياة”، أضاف أن هناك مغردين يعشقون الإشاعة، ويستخدمون “تويتر” لبثها عن طريق الاستفادة من محدودية فكر بعض مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي، وترى فيه فرصة للإثارة وزرع الفتنة والتحريض.