عمري 16 وأعاشر صديقة أمي المتزوجة ذات الـ39 عاماً

في إطار عرض مشاكل القراء لتجيب عليها المحررة الإختصاصية ديدر، نشرت الصن في ما ننقله إليكم في العالمية مشكلة لشاب جاء فيها على لسانه:
طلب والداي من صديقة لهما مجالستي بينما يخرجان في عطلة نهاية الأسبوع، فانتهى الأمر بي وبتلك المرأة إلى معاشرتها بشكل متواصل طيلة يومين أسبوعياً.
بات عمري 16 عاماً قبل شهرين، أما هي فمتزوجة وعمرها 39 عاماً، وتعمل مع أمي. كنت سعيداً جداً عندما فكرا بها فلطالما كنت مفتوناً فيها.
وبعد مغادرة والديّ ذهبت إلى غرفتي لألعب على الاكس بوكس، وجاءت هي وبدأت التحدث معي. بعدها اقتربنا أكثر من بعضنا على السرير وسألتها إن كانت تودّ مشاهدة فيلم. ومع جلوسنا سوياً ذهبت نائمة، وكنت أداعب شعرها وأردت أن أقبلها لكنني فقط غطيتها وذهبت إلى الأسفل.
بعد ذلك ذهبت لآخذ حماماً فجاءت خلفي، وقالت إنني أملك جسداً رائعاً، وإنّها تحب أن تختبره. كنت مصدوماً مما قالته، وبعدها تعرت بالكامل وأخذت حماماً معي. كان جسدها مذهلاً.
قالت: “كلانا نعلم أننا نريد بعضنا البعض” وبدأنا بالقبلات. ومارسنا الجنس وفعلت كلّ ما قد كنت شاهدته في الأفلام الإباحية. بعدها نمنا واستيقظنا لنمارس الجنس مجدداً. فعلناها في المطبخ أيضاً وفي ردهة الطابق.
وعندما عاد والداي كان كلّ شيء وكأنّه طبيعي بالكامل، لكنني الآن أقابلها مرة أسبوعياً في منزلهاعندما يكون زوجها في الخارج لممارسة رياضته. نمارس الجنس وتخبرني أنّها تحبني. وأنا أيضاً أحبها لكنني قلق في ما سيقوله والداي.
جواب ديدر
بالتأكيد أمر مثير أن ترى امرأة أكبر ترغب فيك. والحقيقة أنّها استغلت ثقة والديك، وهي كذلك تخون زوجها، وتتصرف بشكل مريع في حضك على خداع أهلك.
مهما كان ما يجري في زواجها، فإنّ هذه العلاقة خاطئة، والمسألة أنّك عاجلاً أم آجلاً ستتعب منها. أرها فقط كم أنت ناضج وأخبرها أنّك ستوقف هذه العلاقة غير الشرعية الآن.
أما أفضل طريقة لتتخطى المسألة فهي في إمضاء وقت أكثر مع فتيات من عمرك، لتحاول إيجاد حياة رومانسية لك.