هل شاهدت ميسي في طفولته ومراهقته؟

دائماً ما يسعى عشاق وجماهير فتى الكرة الأرجنتينية الأول، ليونيل ميسي، هداف
برشلونة الأسباني، لمشاهدته في مراحله العمرية المختلفة صاحب الـ25 عاما، لم يختلف شكله في الصغر كثيراً عن شكله الحالي، حيث ظهر
بوسامته المعهودة وبشعره الطويل الناعم، وهي قصة الشعر المحببة إليه حتى
الآن.



مبارك يرفض العفو الرئاسي عنه ويفضّل السجن

مصادر موثوق فيها ومقربة للرئيس المصري السابق حسني مبارك بأنه لا يرغب في العفو الرئاسي الذي من حق رئيس الجمهورية محمد مرسي أن يصدر قرارا به ولكنه يرغب في الإفراج الصحي فقط.
وقالت المصادر لجريدة " الأهرام " المصرية، في تصريحات نشرتها في عددها الصادر السبت، إنه يفضل البقاء في السجن حتى يصدر القضاء كلمته الأخيرة خاصة أن محكمة النقض في سبيلها لتحديد جلسة لنظر قضية حسني مبارك بعدما قامت النيابة بالطعن على الحكم، كذلك قدم محاميه مذكرة الطعن على الحكم وفي حالة قبول الطعن على الحكم يعاد محاكمته مرة أخرى أمام دائرة أخرى.
وأكد المستشار عادل السعيد النائب العام المساعد والناطق الرسمي للنيابة العامة بأن النائب العام تلقى تقريرا طبيا من اللجنة الطبية الشرعية، التي أمر بتشكيلها، وأن التقرير تضمن أنه لا توجد ثمة مدعاة صحية فعلية تقتضي وجود نقل المحكوم عليه الرئيس السابق حاليا لمستشفي آخر مجهز بفريق طبي متخصص في حالات الطوارئ.
وأوضح أن اللجنة الطبية ارتأت بإجماع آراء أعضائها استمرار بقاء "مبارك" في مستشفي سجن المزرعة العمومي في طرة.

الحيوان الذي حير العالم

 يعرف هذا الحيوان العجيب بالأوكابي أو الأوكابيا, له رأس مثل الزرافة وجسم كالحصان وخطوط مثل الحمار الوحشي ولسان أزرق طويل بما يكفي لتنظيف أذنية.



مخلوق حير العالم حتى عام 1901 إذ لم يكن هذا المخلوق معروفا لدى العلماء الغربيين الذين تفاجأوا برؤيته أثناء تواجدهم في القرن الافريقي حيث تم تعريف هذا الحيوان الافريقي العاشب والخجول كجنس جديد من الزرافات وأطلق على اسمه الذي يعرف حاليا وهو الأوكابي أو الأوكابيا (Okapia johnstoni) ويعتقد اليوم بوجود حوالي 15 ألفا من الأوكابي تعيش غالبيتها في الكنجو. الصورة التالية تبين جسم الأوكابي وأقدامه.

وتشتهر حيوانات الأوكابي بصفة الخجل وذلك لصعوبة مشاهدتها في الغابات ويواجه هذا الحيوان تهديدا في موطنه وذلك للهجرة البشرية ونشاطات التعدين والبحث عن المصادر الطبيعية في منطقة تواجده الكونجو, الصورة التالية توضح وجه الأوكابي وطول رقبته.


مستوى السعادة مرتبط بمستوى الذكاء

خلصت دراسة إلى أن أصحاب معدلات الذكاء المنخفضة كانوا يعانون من مستويات دخل منخفضة، وصحة أقل، طبقا لدراسة أجراها باحثون بريطانيون، فإن أصحاب معدلات الذكاء المنخفضة أقل سعادة مقارنة بمن هم أكثر منهم ذكاء.



توصل الباحثون، كما جاء على موقع bbc بعد أن شملت الدراسة 6,870 شخصا، إلى أن انخفاض معدل الذكاء غالبا ما يقترن بمعدلات دخل منخفضة وصحة عقلية أقل، الأمر الذى يسهم فى شعورهم بعدم السعادة.
كما نشرت نتائج الأبحاث تلك فى مجلة "سايكولوجيكال ميديسن".
وقد عمل الباحثون، وهم من كلية لندن الجامعية، على تحليل بيانات تم جمعها من إحصائية موربيتى للطب النفسى للكبار فى بريطانيا.
كان من بين الأسئلة التى توجَّه لمن شملتهم الدراسة: "أخذا فى الاعتبار كل العوامل، كيف تصف نفسك فى الأيام الماضية: هل أنت سعيد جدا، أم سعيد إلى حد ما، أم لست سعيدا" وكان التقييم يشمل أيضا مستوى الذكاء الكلامى لتلك الحالات.
وقد وجد الاستطلاع أن النسبة الأكبر ممن قالوا إنهم "فى غاية السعادة" تتراوح معدلات ذكائهم بين 120 و 129، وذلك بنسبة تمثل 43 فى المائة.
وفى المقابل، وجد الاستطلاع أن النسبة الأكبر ممن قالوا إنهم "ليسوا سعداء"، وهم يمثلون نسبة 12 فى المائة، تتراوح معدلات ذكائهم ما بين 70 و 79.
من جانبها، قالت الدكتورة أنجيلا هاسيوتيس: "من يأتون فى أقل المعدلات الطبيعية ذكاء غالبا ما يقولون إنهم ليسوا سعداء."
دخل منخفض، وتقول الدراسة إن أصحاب معدلات الذكاء المنخفضة ممن خضعوا للدراسة كانوا يعانون من مستويات دخل منخفضة، وصحة أقل، كما أنهم كانوا يحتاجون إلى المساعدة فى أنشطتهم اليومية كالتسوق وأعمال المنزل، وكل ذلك كان يسهم بشكل أو بآخر فى شعورهم بعدم السعادة.
وقالت هاسيوتيس: "هناك بعض الشواهد التى تؤكد أن الإستراتيجيات المكثفة بعيدة المدى التى تستهدف الأطفال من الخلفيات المحرومة اجتماعيا يمكن أن يكون لها تأثير ليس على مستوى الذكاء فحسب، بل سيكون لها تأثير على حياتهم الكريمة وفرصهم المعيشية الأفضل أيضا."
وقال الدكتور جوناثان كامبيون، مستشار الطب النفسى ومدير قسم الصحة النفسية العامة بمؤسسة "تراست" التابعة لخدمات الرعاية الصحية الوطنية بجنوب لندن ومودسلى: "ترى الدراسة أن ثمة ارتباطا فيما يبدو بين معدلات الذكاء المرتفعة والحياة الكريمة.
إلا أن العلاقة بين معدلات الذكاء والحياة الكريمة يبدو أنها تعود بشكل جزئى إلى الربط ما بين معدلات الذكاء المرتفعة وبين مستويات الدخل المرتفعة والصحة الأفضل، ومستويات أقل من الاعتلالات الذهنية."
وأضاف أن الدراسة قد أسهمت بشكل خاص فى التعرف على بعض العوامل التى قد تؤثر فى العلاقة بين معدلات الذكاء والسعادة، علاوة على إبراز المؤثرات التى من شأنها أن تمنع أصحاب معدلات الذكاء المنخفضة من أن يزداد شعورهم بعدم السعادة.

وزير فرنسي يهين الجزائر لطلبها الإعتذار

أقدم وزير الدفاع الفرنسي السابق “جيرارد لونغه” على القيام بحركة غير أخلاقية بعد مشاركته في برنامج تلفزيوني على قناة “سينا” الفرنسية،ردا على مطالبة وزير المجاهدين الجزائري فرنسا بالإعتراف بالجرائم التي ارتكبتها في بلاده إبان فترة الإستعمار.
و رفض الوزير السابق  الاعتذار عن جرائم الاستعمار، وذلك ردا على تصريحات طالبت باريس بالندم والاعتذار عن فترة استعمارها للجزائر خلال البرنامج التلفزيوني،لكنه و فور انتهاء الحلقة،لم يكن يدري بأن الكاميرا لا تزال مصوبة نحوه،فصورته و هو يقوم بحركة غير أخلاقية تجاه الطلب الجزائري.

وقال الوزير لاحقا في تصريح لاحدى القنوات التلفزيونية: “إنه غير نادم على فعلته هذه”.

و برر ما قام به أن مذيعة القناة و بعد ختم برنامجها توجهت نحوه بسؤاله خلف الكواليس عن رأيه في سر إلحاح الجزائر على ضرورة الاعتذار لها بشكل كامل عن الجرائم المرتكبة إبان فترة الإستعمار،فاختار الرد على طريقته.

وأضاف: “فرنسا لا تشعر بالندم بأي حال من الأحوال على وجودها بالجزائر خلال الفترة الاستعمارية”.

وأشار الوزير الفرنسي السابق أنه يرغب في وجود علاقة سلمية بين الدولتين، وأوضح أنه قد يكون من المستحيل وجود مثل هذه العلاقة في ظل التذكير الدائم بالفترة الاستعمارية.

و في الجزائر تصاعد الاستياء الشعبي والرسمي ضد ما قام به الوزير السابق و القيادي في حزب ساركوزي من  حركة “غير لائقة وبإشارة استفزازية “على الهواء مباشرة خلال أحدى البرامج التليفزيونية الفرنسية ردا على تصريحات وزير المجاهدين الجزائري محمد الشريف عباس التي دعا فيها فرنسا إلى الندم وتقديم اعتذارها إلى الجزائريين على جرائم الاستعمار.

وندد عبد العزيز بلخادم الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني ذات الأغلبية فى البرلمان الجزائرى بالحركة غير الأخلاقية التي قام بها جيرار لونغيت،وقال  إن ” الوزير الفرنسي شخص تنقصه التربية والأخلاق وإلا لما قام بمثل هذا التصرف.

وأضاف بلخادم إن كل شيء مبني على الأخلاق وحتى السياسة يتم التعامل فيها بأخلاق وهو ما ينقص المسئول الفرنسي الذي تجرأ على القيام بالحركة غير الأخلاقية أمام عدسات الكاميرا.

سرقة سيارة و 130 ألف جنية من سعد الصغير

تعرض المطرب الشعبى سعد الصغير، فجر اليوم الجمعة لحادث سرقة سيارته و مبلغ 130 ألف جنيه بالإكراه على يد مجموعة من البلطجية، أثناء عودته على الطريق الدائرى بعد إحيائه لحفل .

وفوجئ سعد بملاحقة مجموعة مسلحة من البلطجية، قاموا بإصابته بسلاح أبيض فى منطقة البطن، والاستيلاء على سيارته و مبلغ 130 ألف جنيه.

وعلى الفور توجه لإحدى المستشفيات القريبة لعمل الإسعافات الأولية، وتم عمل محضر بقسم الشرطة بالحادث وجميع المفقودات.

أحمد فهمي يذبح خروفا بمناسبة خروجه من السجن

إحتفل الفنان أحمد فهمي بخروجه من السجن بكفالة، على خليفة إتّهامه بالاستيلاء على أموال المودعين في أحد البنوك، بذبح خروفٍ.

و أقام فهمي في منزله إحتفالاً صغيراً ضمّ أهله وأقرباءه ومجموعة من أصدقائه الذين وقفوا إلى جواره في محنته، ولم يتخلّوا عنه، و حرصوا على الاطمئنان عليه.

وكشف فهمي تفاصيل ما حدث، مؤكداً أنّ المصرف لفّق هذه التهمة له بعدما اكتشف أنّ مبلغاً كبيراً سُرق من حسابه في المصرف. 

وعندما اتصل بالبنك، أكّدوا له أنّ هناك خطأً يجري تصحيحه. وقاموا بنقل مبالغ من حسابات أخرى إلى حسابه حتى لا يفتضح أمرهم.

يذكر أنّ محكمة جنح مستأنف السيدة زينب في القاهرة قررت إخلاء سبيل فهمي بكفالة 10 آلاف جنيه، على ذمة قضية الاستيلاء على أموال من حسابات عملاء في أحد المصارف، وقبول الاستئناف المقدم منه ضد قرار تجديد حبسه.

هل تتزوج أنغام للمرة الثالثة؟

أكدت المطربة المصرية أنغام أنها لا تحمل أي ضغينة تجاه أي من زميلاتها في الوسط الفني، لافته إلى أنها تحتفظ بعلاقات صداقة وحب مع زميلاتها اللاتي يتنافسن معها في سوق الغناء، حيث أنهم تجاوزن هذه المرحلة وأصبح الحب والاحترام عنوان علاقتهن.

أبرز صديقات أنغام في الوسط الغنائي كشفت عنهن قائلة: «هناك من أعتبرها أكثر من صديقة، ومنهن أصالةالتي تربطني بها علاقة حب ومودة، فنحن دائمتا الزيارات، وبصراحة أحب الذهاب إلى منزلها لأتناول الطعام من يديها لأنها طباخة ماهرة في أصناف الطعام المختلفة، كما أن ابني عمر صديق لابنها خالد، وهذا يجعلنا مثل أسرة واحدة، أيضاً سميرة سعيد من أعز صديقاتي وكذلك شيرين عبدالوهاب ولطيفة».

أنغام التي مرت بتجربتين زواج لم تكللا بالنجاح، لم تنكر تفكيرها في الزواج مرة أخرى، وهذا ما أوضحته بقولها: «لا أستطيع أن أعلن أنني أفكر في الارتباط أو عدمه، لكن الحالة التي أعيشها الآن تتلخص في التفكير بعملي، والاهتمام بمنزلي كامرأة، وأم تعيش لحظات سعيدة مع ابنيها، وأنا راضية جداً بذلك، ولا أشعر بأن هناك شيئاً ينقصني، وخصوصاً من الناحية العاطفية التي يشغلها ابناي عمر وعبدالرحمن، علماً أن عملي يشغل الحيّز الآخر من تفكيري».