أكدت المطربة المصرية أنغام أنها لا تحمل أي ضغينة تجاه أي من زميلاتها في الوسط الفني، لافته إلى أنها تحتفظ بعلاقات صداقة وحب مع زميلاتها اللاتي يتنافسن معها في سوق الغناء، حيث أنهم تجاوزن هذه المرحلة وأصبح الحب والاحترام عنوان علاقتهن.
أبرز صديقات أنغام في الوسط الغنائي كشفت عنهن قائلة: «هناك من أعتبرها أكثر من صديقة، ومنهن أصالةالتي تربطني بها علاقة حب ومودة، فنحن دائمتا الزيارات، وبصراحة أحب الذهاب إلى منزلها لأتناول الطعام من يديها لأنها طباخة ماهرة في أصناف الطعام المختلفة، كما أن ابني عمر صديق لابنها خالد، وهذا يجعلنا مثل أسرة واحدة، أيضاً سميرة سعيد من أعز صديقاتي وكذلك شيرين عبدالوهاب ولطيفة».
أنغام التي مرت بتجربتين زواج لم تكللا بالنجاح، لم تنكر تفكيرها في الزواج مرة أخرى، وهذا ما أوضحته بقولها: «لا أستطيع أن أعلن أنني أفكر في الارتباط أو عدمه، لكن الحالة التي أعيشها الآن تتلخص في التفكير بعملي، والاهتمام بمنزلي كامرأة، وأم تعيش لحظات سعيدة مع ابنيها، وأنا راضية جداً بذلك، ولا أشعر بأن هناك شيئاً ينقصني، وخصوصاً من الناحية العاطفية التي يشغلها ابناي عمر وعبدالرحمن، علماً أن عملي يشغل الحيّز الآخر من تفكيري».
أبرز صديقات أنغام في الوسط الغنائي كشفت عنهن قائلة: «هناك من أعتبرها أكثر من صديقة، ومنهن أصالةالتي تربطني بها علاقة حب ومودة، فنحن دائمتا الزيارات، وبصراحة أحب الذهاب إلى منزلها لأتناول الطعام من يديها لأنها طباخة ماهرة في أصناف الطعام المختلفة، كما أن ابني عمر صديق لابنها خالد، وهذا يجعلنا مثل أسرة واحدة، أيضاً سميرة سعيد من أعز صديقاتي وكذلك شيرين عبدالوهاب ولطيفة».
أنغام التي مرت بتجربتين زواج لم تكللا بالنجاح، لم تنكر تفكيرها في الزواج مرة أخرى، وهذا ما أوضحته بقولها: «لا أستطيع أن أعلن أنني أفكر في الارتباط أو عدمه، لكن الحالة التي أعيشها الآن تتلخص في التفكير بعملي، والاهتمام بمنزلي كامرأة، وأم تعيش لحظات سعيدة مع ابنيها، وأنا راضية جداً بذلك، ولا أشعر بأن هناك شيئاً ينقصني، وخصوصاً من الناحية العاطفية التي يشغلها ابناي عمر وعبدالرحمن، علماً أن عملي يشغل الحيّز الآخر من تفكيري».